الخميس، 14 أكتوبر 2010

مسجد تُرنِرياس


مسجد تُرنِرياس : هو من أقدم معالم طليطلة. يرجع تاريخ بناؤه إلى القرن الحادي عشر للميلاد (عهد طائفة طليطلة) يقع في الشارع الذي يحمل نفس الاسم.
المسجد مبني بالآجور ومكون من طابقين٬ الطابق الأرضي يحتوي على بقايا مجمع روماني قديم ذو نظام لجلب الماء٬ بينما الطابق العلوي يحتوي على قاعة الصلاة. بنيته شبيهة للتي نشاهدها في مسجد باب المردوم الذي يقع على بعد بضعة عشرات الأمتار. مثل هذا الأخير قاعة الصلاة مقسمة إلى تسعة فضاءات٬ بواسطة أعمدة نحيفة وأنيقة٬ يعلوها أقواس حدوية الشكل. فوق كل فضاء قبة٬ القبة المركزية هي الوحيدة التي تحمل نقوش هندسية.
الأبعاد الصغيرة للسجد إضافةٔ إلى موقع قاعة الصلاة مع غياب صحن للوضوء يحمل على الظن أن البناء كان يستخدم كمصلى خاص لأحد وجهاء طليطلة. بقي المسجد المكان الوحيد الذي سمح فيه للمسلمي طليطلة بأداء الصلاة جماعة لمدة تناهز الأربعة قرون بعد الغزو المسيحي للمدينة سنة 1085 م٬

مسجد الاستقلال

 
مسجد الاستقلال ، في جاكارتا ، أندونيسيا المسجد الأكبر في جنوب شرق آسيا وتم بنائه عام 22فبروري 1978.

مسجد أبو درويش


مسجد أبو درويش : من أقدم مساجد العاصمة عمان واجملها. يحمل هذا المسجد طرازا دمشقيا قديما في الزخرفة والشكل الخارجي ويستخدم لونين من الحجارة في بنائه الأبيض والأسود. بني على موقع بارز من جبل الأشرفية التابعة لعمان الشرقية. يمكن رؤيته من كل مناطق العاصمة. وقد بناه رجل شركسي اسمه الحاج حسن مصطفى شركس ولقبه (أبو درويش) من سكان عمان وعرف باسمه منذ ذلك الحين. [1]

مسجد الحاج صالح أبو قورة


مسجد الحاج صالح أبو قورة ويطلق عليه اسم مسجد أبو قورة، وقد بنى هذا المسجد أبناء الحاج صالح أبو قورة وسموه على اسمه وهو أحد أضخم المساجد الأهلية في الأردن.
ويقع المسجد على شارعين، شارع الملكة رانيا العبدالله وشارع عبد اللطيف أبو قورة في عمان الغربية بجانب مبنى جريدة الرأي. يحوي المسجد على مصلى ضخم من طابقين العلوي للنساء. كما يحتوي على مدرسة ومركز كبير لتحفيظ القران الكريم ومكتبة جامعة ولجنة زكاة. يعتبر المسجد المقصد الرئيسي للكثير من سكان عمان في صلاة الجمعة والإعتكاف في رمضان وحضور دروس العلم.
من خطباء المسجد عزت بن خليل العزيزي والدكتور أحمد القضاة والدكتور خالد القضاة.

مسجد الروضة المباركة


مسجد الروضة المباركة، أحد أشهر مساجد مدينة عمّان الأردنية والواقع في حي تلاع العلي، تأسس عام 1998م. يطلق عليه "مسجد البكّائين" لكثرة البكائين فيه في ليالي رمضان [1]، إمام المسجد وخطيب الجمعة فيه هو القارئ الشيخ أحمد الصوي. يقام في المسجد نشاطات متعددة مثل إحياء لذكرى المولد النبوي ومجالس الإنشاد والصلاة على النبي تقرأ فيها قصيدة البردة للبوصيري كل ليلة جمعة.

مسجد الكالوتي


مسجد الكالوتي : من أحدث مساجد العاصمة الأردنية عمان. يقع على تقاطع الاتصالات في حي الرابية غرب المدينة. يتداخل كل من الحداثة والفن الزخرفي القديم بشكل مميز في تصميمه. بني كوقف لعائلة الكالوتي مقدسية فلسطينية عريقة.
مسجد الكالوتي هو الأقرب للسفارة الإسرائيلية فكثيرا ما يحتشد المصلون لصلاة الجمعة فيه ثم ينطلقون في مظاهرات احتجاجية باتجاه السفارة الإسرائيلية لما تقوم به قوات الاحتلال الإسرائيلي من أعمال عدائية ضد أهالي الضفة الغربية وقطاع غزة. [2]

مسجد سيدو الكردي

مسجد سيدو الكردي، أحد مساجد مدينة عمان الأردنية، ويقع في منطقة أم أذينة. وهو مبني على هيئة مساجد سوريا التراثية القديمة. يقام فيه نشاطات متعددة مثل إحياء لذكرى المولد النبوي.

مسجد الفيحاء


مسجد الفيحاء، أحد مساجد مدينة عمان الأردنية، ويقع في منطقة العبدلي. وهو مبني على هيئة مساجد سوريا التراثية القديمة. يقام فيه نشاطات متعددة مثل إحياء لذكرى المولد النبوي ونشاطات خيرية واجتماعية.

مسجد الملك حسين


مسجد الملك حسين، أكبر مساجد الأردن وأحدثها. بني في عهد الملك عبد الله الثاني في عمان بمنطقة دابوق التابعة لعمان الغربية. يقع المسجد على ارتفاع 1013 م عن سطح البحر ويمكن الذهاب إليه عن طريق دخول حدائق الملك حسين في شارع الملك عبد الله الثاني بالقرب من مدينة الحسين الطبية ثم سلوك الطرقات في الحديقة حتى الوصول إليه.
وهو مسجد حديث البناء بني في أواخر عام 2005م. يقع في مكان استراتيجي مطل على عمّان وعلى جبال وادي السير حيث يُرى من أغلب مناطق عمان، ويتميز بشكله المربع ومآذنه الأربعة وأرضيته الرخامية.

مسجد الملك عبد الله الأول



مسجد الملك عبد الله الأول من معالم العاصمة الأردنية عمان. له شكل بارز. يقع المسجد في منطقة العبدلي بالقرب من وسط البلد. وتجاوره العديد من المساجد والكنائس الكبيرة في المدينة. بني هذا الصرح ليتسع ل3000 مصلي في العقد الثامن من القرن العشرين تخليدا للملك عبد الله الأول. يقع المسجد ضمن الخطه التطويرية لمشروع العبدلي الذي سيجعل من منطقة العبدلي قلب العاصمة الجديد.

المسجد الكبير


المسجد الكبير في الجزائر العاصمة يطلق عليه كذلك الجامع الكبير بني في العاصمة، الجزائر في سنة 1097.
يقع المسجد في شارع البحرية.

جامع تلمسان الكبير


جامع تلمسان الكبير ، وقد شيد في 1136 من طرف يوسف بن تاشفين أول خليفة لدولة المرابطين، اما المئذنة فبناها سنة 1236 يغمراسن بن زيان.
وبني من الحجارة والطوب والجص. اما الزخارف المعمارية فتشمل الرخام, الجص المنحوت والمخرم, الخزف والخشب.
الجامع الكبير لتلمسان هي واحد من ثلاثة مساجد بناها المرابطون في الجزائر وهما مسجد الجزائر ومسجد ندرومة. ينتظم جامع تلمسان الكبير، على شاكلة الجوامع المرابطية الأخرى، في تصميم يعتمد البلاطات المتعامدة مع حائط القبلة، وصحن مستطيل الشكل، محاط بأروقة على الجانبين الصغيرين؛ ويمثّل النموذج المغاربي الأول للعمارة الدينيّة. إنّ المخطّط الأصلي (الذي لم يكن يحتوي على الرواقين الجديدين الذين يتقدمان المئذنة) عبارة عن مستطيل، مقطوع بمساحة مثلّثة في جزئه الشمالي الغربي. يقارب طول المجموع 55 متراً وعرضُه أقلّ من هذا القياس بقليل.

مسجد أغادير


لم يتبق من مسجد أغادير، الذي شيد في عام 174 هجري / 790 ميلادي، على يد إدريس الأول، سوى بعض آثار الجدران التي كشفت عنها التنقيبات الأثرية الحديثة، وكذلك المئذنة التي يُنسَب بناؤها إلى يغمراسن. توقف ارتياد هذا المسجد الضخم مع تَحَوُّل المدينة تدريجياً في اتجاه الشرق، وتنامي العمران في مدينة تقرارت (النواة الأولى لمدينة تلمسان الحالية) التي أسسها المرابطون على مقربة من شرق أغادير، والتي سرعان ما أصبحت ضاحية من ضواحيها. ما زالت مئذنة المسجد المعزول وسط الحدائق والمنازل تثير الإعجاب؛ تتخذ شكل رباعي الزوايا ويصل ارتفاعها إلى 26،60 متر، وتتكون من قاعدة مبنية بالأحجار – إعادة استخدام مواد رومانية- حتى ارتفاع ستة أمتار. ينتصب فوق هذه القاعدة برج من الآجر تنتظم في واجهاته الأربع تقعرات خفيفة ذات طيقان ومشبّكات، ونلحظ فيه الفتحات الصغيرة المخصصة لإضاءة السُلّم. وعلى المنصة التي ينادي منها المؤذن للصلاة، تُمثّل الواجهات الأربع للقبة القنديلية التي تتوج مجمل البناء، زخرفة تتكون من مشبّك معيّن الشكل، وتعلو ذلك كله عقود إكليليّة، وفي النهاية، يحيط بالكل إطار زليجي أخضر.

مسجد العباد


يعد المسجد من أهم منجزات الفن المغربي – الأندلسي بالجزائر. يتشكل المدخل الرئيسي للمعلمة كما هو الحال في جامعي قرطبة والقيروان من باب كبير يؤدي إلى بهو مزين بألواح جبسية منقوشة بإتقان وتعلوه قبة ذات مقرنصات. يتم الوصول إليه بواسطة درج شبيه بذلك الموجود بباب الشمس "بويرطة دي لصول" بطليطلة. كسيت الأبواب الخشبية بالبرونز، وهي تؤدي إلى داخل صحن مستطيل تتوسطه نافورة ماء وتحيط بجنباته أروقة تشكل في الجهتين الغربية والشرقية امتدادا لبلاطات قاعة الصلاة.
يغطي قاعة الصلاة سقف مائل ذو تجويفات وزخارف هندسية مثل شبكات مسترسلة إلى ما لا نهاية من النجوم والأشكال المتقاطعة والوردية الشيء الذي يوحي إلى القبة الزرقاء.