سمي بذلك الاسم نسبة إلى (أحمد عزالدين الصياد الرفاعي) أحد أحفاد الإمام أحمد الرفاعي الذي ولد بالعراق وسافر لمصر وتزوج فيها من فتاة من سلالة الملك الأفضل ابن صلاح الدين الايوبي فأعقب منه السيد علي ابي الشباك. ويتميز المسجد التفاصيل الدقيقة في الزخارف على الحوائط الخارجية والعمدان العملاقة عند البوابة الخارجية. وكانت والدة الخديوي إسماعيل هي أكثر من أراد بناء هذا المسجد. وقد استمر بناء هذا المسجد 40 عام.و يحتوي مسجد الرفاعي على العديد من مقابر أكثر أفراد الأسر الحاكمة في مصر لهذا أصرت خوشيار هانم والدة الخيديوي إسماعيل على بنائه وكلفت أكبر مهندسي مصر (في وقته) حسين فهمي باشا بتصميمه. ويوجد بداخل المسجد قبر الملك فاروق الأول , والخديوي اسماعيل ووالدته و قبر شاه ايران رضا بهلوي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق