وهو أكبر المساجد السبعة، مبني فوق رابية في السفح الغربي لجبل سلع، ويروى أنه سمي بهذا الاسم لأنه كان خلال غزوة الأحزاب مصلى لرسول الله ، أو لأن تلك الغزوة كانت في نتائجها فتحاً على المسلمين. وقد بناه عمر بن عبد العزيز في فترة إمارته على المدينة بالحجارة ثم جدد مرة أخرى بأمر الوزير سيف الدين بن أبي الهيجاء ثم أعيد بناؤه في عهد السلطان العثماني عبد المجيد الأول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق